Site icon متجر جيم همبل | Jim humble store

لوجول يود – LUGOL IODINE التطبيق الآمن والفعال لمكملات اليود في الممارسات الطبية

لوجول يود - LUGOL IODINE التطبيق الآمن والفعال لمكملات اليود في الممارسات الطبية

لوجول يود تركيز 2.5%

اليود المستخدم في جيم همبل محلول لوغول مشتق من بلورات مستخرجة من المناجم، وليس من المحار أو الأعشاب البحرية
طازج دائمًا لا تنتهي صلاحيته يُحفظ بعيدًا عن أشعة الشمس المباشرة؛ لا حاجة للتبريد.

كتب الطبيب Guy E. Abraham MD الرائد في أبحاث وحقيقة اليود:

1- المقدمة عن جرعات لوجول يود – LUGOL IODINE

من بين جميع العناصر التي نعرف أنها أساسية لأجل الصحة، نجد أن اليود هو أكثر عنصر يساء فهمه وأكثر عنصر نخاف منه… ومع ذلك، فهو أكثر العناصر النادرة أماناً للجسم البشري ومتفق على أهميته للحياة والصحة الطبيعية… إنه العنصر النادر الوحيد الذي يمكن تناوله بأمان بمقادير تتجاوز 100 ألف مرة عن الجرعة اليومية الموصى بها رسمياً RDA.

كمثال، يوديد البوتاسيوم كان ولا يزال يتم وصفه طبياً لعلاج أمراض رئوية بجرع يومية آمنة تصل حتى 6غرام في اليوم، وهذا تم على مجموعات كبيرة من مرضى الرئة وطوال عدة سنوات (مراجع1-3)

من الهام هنا التأكيد على أن السجل الآمن لاستعمال اليود ينطبق حصراً على اليود واليوديد غير العضوي وغير المشع، وليس على أدوية فيها يود عضوي أو نظائر يود مشعة.

لسوء الحظ، الآثار الجانبية الشديدة لبعض الأدوية المركبة الحاوية على اليود، تم ربطها باليوديوديد غير العضوي، على الرغم من أن الدراسات المنشورة تشير بوضوح لأن الجزيء العضوي بكامله فيها هو السام خلوياً، وليس عنصر اليود المرتبط تساهمياً في الجزيء… هذا اقتباس من (مرجع 4) Phillipou et al: “وهكذا بإمكاننا استنتاج أن تأثيرات مركبات يود مثل amiodarone, benziodarone, Na iopanate, وغيرها من المركبات الحاوية على اليود، هي بسبب كامل المركب وليس بسبب اليود المتحرر منها”.. هناك العديد من أشكال مركبات اليود المستعملة في الطب السريري، لكن ما يهمنا في بحثنا هنا هو شكل اليود/يوديد الصرف غير العضوي وغير المشع.

الرعب الطبي من اليود: يودوفوبيا، هو الخوف غير المبرر من استعمال ووصف اليود/يوديد غير العضوي وغير المشع، ضمن الجرع المعروفة نتيجة التجارب المتراكمة لثلاثة أجيال من الأطباء، جرع معروفة بأنها الأكثر أماناً وفعالية لعلاج أمراض وعوارض نقص اليود (بين 12.5 إلى 37.5 مغ باليوم). هذا هو أقل مقدار لازم لتحقيق مستوى يود كافي لكامل الجسم، وفق اختبار حديث تم تطويره واسمه “تحميل اليود Iodine Loading test”.

الأطباء المصابون باليودوفوبيا يعانون من:

أ- انفصام شخصية، يقود إلى يودوفوبيا في الجرع التي تحدثنا عنها، والتي استعملت سابقاً بنجاح وأمان في الممارسات الطبية، ويقود إلى يودوفيليا (محبة يود) تجاه الجرع الضخمة من اليوديد (حتى 12غرام في اليوم).

ب- ازدواجية المعايير، التي تجعل أولئك الأطباء لا يتحملون الأعراض الجانبية الخفيفة للأشكال غير العضوية لليود، بينما يتحملون كثيراً الأعراض الجانبية الشديدة للأشكال المشعة والعضوية منه.

ج- فقدان الذاكرة تجاه الأشكال غير المشعة وغير العضوية لليود عند أخذ القرار بالعلاجات.

د- التشوش والارتباك بسبب ربط الآثار الجانبية الشديدة للأدوية الحاوية على يود عضوي باليود/يوديد غير العضوي..

هـ- حالة متبدلة من الوعي، تصنع فكراً ازدواجياً، كلاماً ازدواجياً، وتجعل الكلام المتناقض مقبولاً!

رغم أن العوامل التي صنعت اليودوفوبيا الطبية غير معروفة بكاملها، لكن انخفاض الإدراك يبدو أنه مساهم في هذا.. نظراً لأن نقص تناول اليود مرتبط بعطب الفكر والإدراك، فإن النقص في هذا العنصر الأساسي لا يمكن استثناء أثره هنا، وإذا وجد نقص اليود فهو سيصنع حلقة مفرغة وظاهرة تستمر دون توقف!

ولا داعي لقول أن اليودوفوبيا هي ظاهرة قابلة للعدوى، ويمكن نقلها إلى المرضى وإلى الأطباء الآخرين..

ستبقى اليودوفوبيا الطبية متلازمة مستمرة إلى أن يتم كشف الأسباب، ويتم تطبيق علاج فعال لها.. مع ذلك من المرجح كثيراً أن اليودوفوبيا الطبية سيتم بالنهاية تصنيفها كإحدى أمراض وعوارض نقص اليود!

أكتفي بهذا من مقدمة البحث، أدعو الأطباء والمهتمين لقراءته كاملاً بالإنكليزية هنا، وفيه المراجع:

اخترتُ لكم هذه الفقرات الهامة مأخوذة منه حول فرط النشاط والسرطان وغيرها:

هل يسبب تناول جرع كبيرة من اليود فرط نشاط الدرقية؟

1- استنتج بعض الباحثون بشكل خاطئ أن النقصان السريع للثيروكسين T4 في السيروم بعد الجرعة الفموية من اليوديوديد غير العضوي، هو بسبب (تأثير وولف-تشايكوف الدراسة الخاطئة على الفئران 1948 التي شوهت حقيقة اليود) والتي زعمت أن اليود يثبط T4 ويسبب خمول… ولكن الباحث Wartofsky et al  (مرجع29) في 1970 عمل تقييماً لتناول 5نقاط يود لوغول 5% (30ملغ يوديوديد) ثلاث مرات باليوم في خمس مرضى تسمم درق (فرط نشاط).. باتباع بروتوكول مصمم بشكل مناسب، استنتجوا أن التناقص السريع لـ T4 بسبب اليود ليس ناتج عن تثبيط T4 كما زعم وولف-تشايكوف،

بل بسبب تناقص مفاجئ مؤقت للتحرير الجزئي له.. وبالتالي، في حالة فرط نشاط الدرقية، اليوديوديد في لوغول بجرعة يومية 90مغ أنتجت ميلاً فيزيولوجياً تجاه استعادة الوظيفة الطبيعية للدرقية.

2- في مراجعة للأبحاث والمعلومات المنشورة حول خمول وفرط نشاط الدرق الناتجان عن اليود، سنضع تمييزاً واضحاً بين الأشكال العضوية وغير العضوية من اليود، لأجل إظهار أن الآثار السلبية المنسوبة لليود في معظم الأبحاث كانت نتيجة شرب أو حقن الأدوية الحاوية على الأشكال العضوية من اليود.

3- في عالم الطب التقليدي السائد، معظم أطباء الغدد الصم غير متحمسين لليود.. سنة 2000 في دورية (الدرقية) كتب Brent and Larsen (مرجع50) فصلاً عن علاج خمول الدرقية حيث قالوا:

“هدف علاج خمول الدرقية هو استرجاع قيم طبيعية للدرقية في الأنسجة المحيطة، بغض النظر عن سبب خمول الدرق. الوصفة التقليدية هي إعطاء المريض جرعة كافية من T4 لتحسين كل عوارض خمول الدرقية عنده، وفي المرضى الذين عندهم خمول درق بشكل رئيسي، يوصف لإنقاص قيمة TSH في السيروم إلى المجال الطبيعي” ومنذ ذلك الوقت أصبح T4 هو الرابح المنتصر لعلاج القصور البسيط وخمول الدرق، رغم أن سببها هو نقص اليود ومثبطات أو أعداء اليود كالهالوجينات.. ولكن المرضى الإناث أصبحن الخاسرات الحقيقيات مع زيادة شيوع السمنة، السكري، ارتفاع ضغط الدم، وسرطانات الثدي والغدة الدرقية (مرجع30)… ماذا حصل لليوديوديد غير العضوي وغير المشع؟ ألم يعرف أولئك الأطباء أن نقص اليود عند النساء يجعلهن عرضة لسرطان الثدي، وأن إعطاء T4 للنساء اللواتي عندهن نقص يود، يزيد أكثر من احتمال الإصابة بسرطان الثدي؟(مرجع51)

4- نظراً لأن داء القبور (غريفز Graves) يشكل أكثر من 90% من حالات فرط نشاط الدرقية (مرجع52) سنناقش هذا المرض تحديداً، لأنهم يدعونه بأسماء مختلفة في الأبحاث المختلفة: (تضخم الدرقية الجحوظي، فرط نشاط الدرقية، والتسمم الدرقي)!.. كان يستعمل اليود غير العضوي بنجاح لعلاج داء القبور منذ سنة 1840 (مراجع53-54) أنا شخصياً علاء السيد أشرفت أيضاً على علاج مريضة داء جريفز عمرها 50سنة، بإعطاء يود لوغول (180مغ باليوم) ومرافقاته مع نظام غذائي، وحدث شفاء كامل سنة 2019 وزال الجحوظ تماماً في عيونها.

5- قام الباحث Thompson, et al (مرجع57) سنة 1930 بالاقتباس من عدة مؤلفين في أواخر القرن1800 وأوائل القرن 1900 والذين استعملوا يود لوغول وحده بنجاح لعلاج داء القبور، مع شفاء كامل للمرض وإلغاء الحاجة للجراحة… لحسن الحظ حينها، لم يكن اليود المشع أو الكيماويات المثبطة القاتلة للدرقية متوفرة لأجل تدمير الدرقية وعلاج داء القبور!… وأتى البروفيسور ثيودور كوشر Theodore Kocher إلى المشهد في أوائل القرن 19 وكان لديه يودوفوبيا كبيرة في علاج داء القبور..

كان لهذا البروفيسور وزن علمي كبير قد الثور، لأنه حصل على جائزة نوبل في الطب والفيزيولوجيا سنة 1909 لأجل عمله في “جراحة الدرقية”، وكانت جائزة نوبل الوحيدة في مجال أبحاث الدرقية..

كان كووو-شررر ضد استعمال اليوديوديد لعلاج تضخم الدرقية الجحوظي وكل أشكال فرط نشاط الدرقية. (مراجع58-59)

تأثير شر كوشر أدى إلى انقسام أطباء الغدة الدرقية إلى مدرستين: الأولى مدرسة اليوديوديد التي تفضل استعمال يودلوغول أولاً ثم وصف الجراحة لاحقاً لبعض المرضى الذين لا يتجاوبون لوصف لوغول وحده، ولكن مع الاستمرار بأخذ لوغول بعدها… والثانية هي مدرسة الجراحة والتجارة شطارة التي لا تشجع على لوغول لا قبل الجراحة ولا بعدها!

سنة 1927 DeCourcy (مرجع61) قال: “من تجاربي، وجدتُ أنه من بين 30 حالة متقدمة من تضخم الدرق الجحوظي عند الأطفال، 5 إلى 10نقاط من محلول يودلوغول (30-60مغ) ثلاثة مرات باليوم، جعلت العملية الجراحية غير لازمة في 11حالة، يعني نسبة نجاح 36% باليود لوحده (مع الغذاء الصحي والمرافقات حالياً النسبة أعلى بكثير).. وهناك بحث ضخم في مشفى مايوكلينيك الأميركي سنة 1924 حيث تم علاج ومراقبة 600 إلى 700 حالة من داء القبور، تم إعطاء الجميع جرع كبيرة من يودلوغول تصل حتى 180مغ باليوم بنجاح، ولم تحدث أي وفاة بينهم حتى في الحالات القليلة التي احتاجت جراحة. (مراجع62-63)

6- قام S.P.Beebe من نيويورك سنة 1921 بإعطاء تقارير إيجابية عن استعمال يودلوغول لعلاج أشكال فرط نشاط الدرقية (مرجع49) استناداً على تجاربه التي استمرت أكثر من 10 سنوات، وهي لا تثبت أبداً صحة اليودوفوبيا عند كووشرر.. قال: “بمراجعة تلك الأقوال في الأدبيات الطبية، يبدو من المرجح أن القاعدة الأساسية لاستنتاجات كوشر كانت اعتبارات نظرية وملاحظات وأفكار مسبقة، وليس ملاحظات سريرية دقيقة”.. في تجارب هذا الكاتب، يعتبر اليود أحد أهم العوامل العلاجية عندنا لعلاج أشكال فرط نشاط الدرقية.. مثلما هي الحال مع أي دواء فعال، يمكن تسبيب الضرر به أحياناً.. مثلما قد نسبب الضرر من أعشاب الديجيتاليس القمعية أو السلفارسان.. خلال 10 سنوات قام الكاتب بعلاج عدد كبير من حالات فرط نشاط الدرقية، وفي معظم الحالات كان وصف اليود جزءاً من العلاج، ولم يكن في ذلك أي خطر طالما يتم ضبط الجرعة بشكل ملائم.. الحساسية المفرطة لليود التي وصفها بعض الباحثون هي حالة نادرة.. إذا تم تنظيم الجرعة فلا يوجد أي حاجة للخوف من التسمم باليود أو فرط النشاط أو داء القبور.

7- في بدايات القرن19 لم تكن هناك أي محاولات جادة عند الأطباء لإدخال برنامج تغذية صحيح مرافق لوصف يودلوغول لأجل علاج المشاكل الدرقية.. والسبب أنه لم يكن هناك كثير من المعرفة حول الفيتامينات والمعادن والعناصر النادرة الأساسية في ذلك الوقت.. اليوم، صار معروفاً للجميع أهمية التغذية الجيدة لأجل الصحة والعلاج، وزاد ظهور الدراسات التي تؤكد على التفاعلات بين العناصر المغذية الدقيقة وتأثيراتها المجتمعة على الأنظمة الحيوية.. وصار هناك بروتوكول كامل لأخذ يودلوغول مع مرافقاته، ويتم التأكيد على أخذ المغنيزيوم بدلاً من الكالسيوم الضار.. في ملف البحث أعلاه، يوجد شهادة شفاء مع التحاليل الطبية لمريضة فرط نشاط أو داء القبور عمرها 40سنة، بعد أن قرأت وبحثت، رفضت العلاج باليود المشع والمواد القاتلة للدرقية والجراحة، وقررت الالتزام بالتغذية والمكملات، أخذت 1200مغ مغنيزيوم في اليوم لمدة شهر ثم خفضته، ثم أضافت 12.5مغ يود يومياً.. بعد حوالي شهر بدأت تحسنات واضحة في العوارض وخلال ثلاثة شهور حدث الشفاء لدرجة أنها تزوجت بعدها.

8- سنة 1983، Fradkin and Wolff  (مرجع79) ضمن دراسة متناقضة مشوشة، اعترفوا بأنه: “رغم وجود قليل من التقارير حول (تسمم الدرق باليوديد) بعد تناول يوديد البوتاسيوم، لكن لا يمكننا قبولها عند معرفة أنه في أميركا يتم وصف 100.000.000 حبة يوديد بوتاسيوم سنوياً! هناك تقارير حول تناول يوديد البوتاسيوم (1.6غ إلى 6.4غ باليوم) غرام ليس مغ! في أعداد كبيرة من مرضى الرئة، لم تظهر أي حالة فرط نشاط درقية عند مجموعة من 2404 مريض ومجموعة ثانية من 502 مريض….

عند إضافة اليود العضوي إلى العقاقير المركبة الدوائية، يتم ظلماً لوم اليوديد غير العضوي على الآثار الجانبية: “فرط نشاط الدرقية الناتج بعد تناول الأدوية الحاوية على اليود تم إرجاعها لليوديد” (مرجع79) رغم الدراسات الضخمة على ألوف المرضى التي تثبت أمان اليوديد غير العضوي وبجرع كبيرة جداً.

هل فهمتم السبب؟ نعم إنه داء اليودوفوبيا عند بعض الأطباء والباحثين… والتي يسببها أي دافع أو ربما بعض المصالح، فتصنع حالة متبدلة من الوعي، تجعل الكلام مزدوجاً، والأقوال المتناقضة مقبولة!

جرعات اليود في الطب منذ القرن السابق

شهدت ممارسات استخدام اليود في المجال الطبي تطوراً ملحوظاً منذ القرن العشرين، حيث تم الاعتماد على جرعات متنوعة لعلاج حالات نقص اليود والأمراض المتعلقة بالغدة الدرقية. في البداية، كانت الجرعات تُحدد بناءً على التجارب السريرية والملاحظات الطبية، حيث أُعطيت جرعات تتراوح بين 12.5 إلى 37.5 ميليغرام يومياً لعلاج نقص اليود، وهي تعتبر من الجرعات الآمنة والفعالة وفقاً للأبحاث الحديثة.

وفي العقود الماضية، استخدمت أشكال مختلفة من اليود مثل اليوديد غير العضوي، والذي ثبت أنه آمن عند استخدامه ضمن الحدود الموصى بها. على سبيل المثال، كان يُستخدم اليوديد البوتاسيوم لعلاج أمراض الرئة والدرقية بجرعات تصل إلى 6 غرام يومياً على مدى سنوات طويلة، مع مراقبة دقيقة للحالة الصحية للمريض.

أما في حالات فرط نشاط الغدة الدرقية وداء جريفز، فقد استُخدمت جرعات عالية من اليود غير العضوي لعلاج المرض بشكل فعال، مع تمييز واضح بين الأشكال العضوية وغير العضوية لليود من حيث الأمان والآثار الجانبية.

اليود (LUGOL IODINE)

أهمية اليود ودوره في الصحة

اليود هو عنصر أساسي لصحة الإنسان، يلعب دوراً حيوياً في وظيفة الغدة الدرقية وإنتاج الهرمونات الدرقية التي تنظم العديد من العمليات الحيوية في الجسم. نقص اليود يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة مثل تضخم الغدة الدرقية (الطُّحَال)، وضعف النمو العقلي والجسدي.

تطبيقات يود لوغول (Lugol Iodine)

يُعتبر يود لوغول أحد أشكال اليود غير العضوي والذي يُستخدم بكميات محسوبة لعلاج نقص اليود والأمراض المرتبطة بالغدة الدرقية. يتميز هذا المنتج بتركيبة متوازنة تجمع بين اليود واليوديد، مما يجعله خياراً آمناً وفعالاً عند الالتزام بالجرعات الموصى بها.

فوائد يود لوغول

نصائح مهمة

خلاصة

يُعد اليود من العناصر الحيوية التي يجب أن تتوفر بكميات مناسبة في الجسم للحفاظ على صحة جيدة. مع التقدم العلمي، أصبحت هناك طرق أكثر أماناً وفعالية لاستخدام هذا العنصر المهم، ويُعد يود لوغول أحد الخيارات المثلى لعلاج نقص اليود بطريقة آمنة ومدروسة.

تابعو جروب الطب البديل و ما ينشرة للتعليم عن اليود

Exit mobile version